مستلهمة من التراث الزراعي لبلاد ما بين النهرين، تواصل أوزمن أون دعم مهمتها في إنتاج دقيق صحي ولذيذ كعلامة تجارية أناضولية من خلال استثماراتها في التكنولوجيا. البحث عن النكهة، الذي يبدأ بقصة العرائس الشقراوات التي تحملها ذاكرة حبة قمح، ينتهي بأيدي ماهرة. بالنسبة لأزمن أون، الذي يثق في الأناضول والصناعة الزراعية والحرفية، فإن إنتاج دقيق المستقبل هو علامة احترام وامتنان للأراضي الخصبة في الأناضول. تدعم أوزمن أون المشاركة العادلة في الغذاء من خلال القيام بالاستثمارات اللازمة للغذاء والزراعة المستدامة. إيمانًا منها بالعمالة المحلية والمحلية، تواصل أوزمن أون المساهمة في الزراعة وصناعة الأغذية الأناضولية من خلال القيام باستثمارات مبتكرة في الصناعة بخبرتها التي تمتد لنصف قرن والتكنولوجيا المتقدمة. وعلى خطى العلامة الجغرافية، قامت أوزمن أون، الداعمة للبذور المحلية والمسجلة، بتأسيس أنشطة زراعية متعاقد عليها مع مستودعات مرخصة. الجذر، الأصل، الأثر، المستقبل... أوزمن أون، الذي يتبع سر البذرة، يتبع آثار الحبوب بالقوة والإثارة التي تستمدها من جذورها، وينتج دقيق المستقبل بإرث البذور الموكلة إلى التربة والمواد الخام لغذاء المستقبل من وحي الأثر. إنه يقدم عقودًا من الخبرة للأيدي التي تحول الحبوب إلى دقيق في الأراضي النبيلة والقديمة حيث تنتج البذرة ألفًا. هل أنت مستعد لتكون ضيفًا بحكاية وتنطلق في الطريق بعد البذرة؟ نحن ننطلق في الطريق من خلال أخذ إرث الحبوب والحرفية معنا. إن مصدر إلهامنا الأعظم في تاريخنا، الذي مر عليه نصف قرن، هو حرفة بلاد ما بين النهرين التي أخذت آثار الحبوب وبصمات عشرات الحضارات المختلفة. باتباع هذه الحرفة، تجولنا عبر الأناضول، وعجننا العجين، واستمعنا إلى الأساطير وجمعنا ذكريات جديدة. لقد قررنا مشاركة جميع الرحلات التي لا تشبع والتي استمرت لشهور في كتالوجنا. يحتوي هذا الكتالوج الذي تحمله بين يديك على الرحلة السحرية لحبة القمح من البذرة إلى المائدة، وثراء نكهة الأناضول. منذ تأسيسنا، التقينا بقصص الحرفيين، باتباع التقاليد التي تم طهيها في مطبخ التاريخ. هدفنا هو حمل المنتجات من هذه الأراضي إلى المستقبل بمذاق اليوم الأول. لهذا، جمعنا بين الحرفية والهندسة، وحولنا حبوبنا الثمينة إلى دقيق بتقنية الصناعة 4.0 ونظفنا كل جزيء بنظام التكديس والليزر. مع العلم بقيمة كل نكهة تضيفها البذور والتربة والمطر إلى حبة القمح، نسعى جاهدين لإحضارها إلى المائدة. من خلال استثماراتنا في التكنولوجيا، فإن هدفنا الأكبر هو إنتاج دقيق مناسب لسلامة الغذاء دون فقدان القيم الغذائية المعجزة للحبوب والحفاظ على رائحتها. في بلاد ما بين النهرين، حيث بدأت الحياة وإنتاج القمح لأول مرة، تنعكس الشمس على التربة بشكل مختلف. لأن جينات القمح مختلطة بالتربة هنا. تهمس رياح آلاف السنين في تشوكوروفا في الربيع، وتنمو أمطار إبريل القمح، وتمنح شمس الصيف الحياة للبذور. في رحلتنا التي استمرت نصف قرن؛ لا يزال تراث الحبوب والحرف اليدوية في الأناضول يلهم منتجاتنا واستثماراتنا وأحلامنا. خبز المستقبل ننتج الدقيق لمستقبل العالم ببذور الأراضي التي نغرس فيها جذورنا. إن الدقيق الصحي عالي الألياف ومنخفض المؤشر الجلوكوزي والغني بالبروتين سيجلب الصحة إلى الموائد ليس فقط في الوقت الحاضر ولكن أيضًا في عالم المستقبل. الزراعة، مستقبل العالم يعد الاكتفاء الذاتي في الزراعة أحد المسؤوليات الأساسية للمجتمعات وكذلك البلدان، ويشارك جميع أصحاب المصلحة في القطاع بشكل كبير في واجباتهم ليصبحوا قادة العالم في الزراعة. يمكن دعم الزراعة الأناضولية من خلال تصميم مستقبل الزراعة. بمعرفة ما تمثله الزراعة من أهمية استراتيجية في مستقبل العالم، يسافر أوزمن أون عبر أراضي الأناضول وينتج دقيقًا مخصصًا مناسبًا لسلامة الغذاء مع تنوع بذوره الغني. الاستثمار في مستقبل الزراعة والغذاء مع الصناعة 4.0 يتم اختيار جميع أصناف القمح التي تضيف نكهة إلى الدقيق باستخدام نموذج الزراعة المتعاقد عليها والبنية التحتية للتخزين المرخصة في جميع أنحاء الأناضول بعناية من قبل خبرائنا ونقلها إلى مطحنتنا. حلم حبوب المطحنة الداكنة هو الهياكل الفريدة حيث يتحول الدقيق إلى فن. توفر الدقيق المنتج بدون لمسة بشرية مع تقنية الصناعة 4.0 لمسة هائلة ستحمل تراث الحبوب الفريد في الأناضول إلى المستقبل. نصف قرن من الخبرة المستقبل ممكن مع المنتجات المصنوعة من الصحة